في مجال الموارد البشرية في المملكة العربية السعودية، هناك تحول واضح في النموذج. على الرغم من عملية التوظيف القائمة على الحصص في معظم الشركات السعودية، فإن ندرة المهارات الحيوية تعيق الشركات. في العصر الجديد، عندما يتغير كل جانب من جوانب العمل، تحتاج إلى اتباع إدارة جديدة للموارد البشرية لتحقيق أقصى استفادة من موظفيك.
• التنقل في تحديات الاحتفاظ بالمواهب
• التركيز على الثقافة والمشاركة
• الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في التوظيف
التغلب على تحديات الاحتفاظ بالمواهب في المملكة العربية السعودية
يمثل الاحتفاظ بالمواهب تحديًا كبيرًا في المملكة العربية السعودية. ويوصى باستخدام استراتيجية شاملة لتوظيف الموارد البشرية، مع الاعتراف بأن المواطنين يعطون الأولوية للتدريب ووضوح المسار الوظيفي، في حين يميل المغتربون نحو المكافآت المالية. إن إجراء استطلاعات المشاركة وخلق جو تعليمي بمقاييس أداء واضحة يفيد كلا المجموعتين.
التركيز على الثقافة والمشاركة في المملكة العربية السعودية
لقد احتلت الثقافة والمشاركة مركز الصدارة في مشهد الأعمال السعودي. تتأثر مشاركة الموظفين والاحتفاظ بهم بشكل مباشر بثقافة الشركة. ومن المثير للدهشة أن أكثر من نصف الشركات تفتقر إلى برنامج لقياس وتحسين المشاركة، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى أنظمة موارد بشرية متقدمة.
الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في التوظيف في المملكة العربية السعودية
في عالم أصبحت فيه الشفافية في وسائل التواصل الاجتماعي هي القاعدة، بدأت الشركات السعودية في التكيف. ونظرًا لوجود طلب كبير جدًا على المواهب السعودية الماهرة، فقد ارتفعت رواتب المرشحين المتميزين بسرعة. ليس فقط المرشحين المتميزين، ولكن حتى المشرفين والمديرين السعوديين المؤهلين يشهدون ارتفاعًا كبيرًا في رواتبهم بسبب الطلب. يمكنك استشارة eHR لإدارة أفضل للموارد البشرية.
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة: - https://www.ehr.sa/ & انظمة موارد بشرية
